التنمر المدرسي - AN OVERVIEW

التنمر المدرسي - An Overview

التنمر المدرسي - An Overview

Blog Article



إقرأ أيضاً: التنمّر وأشهر الشخصيات العالميّة التي عانت منه

قد يلجأ الفرد الذي يتعرض للتنمُّر للسلوك العدواني والتنمُّر المضاد، فقد يتحول هو نفسه مع الوقت إلى متنمِّر أو إلى إنسان عنيف.

غير أن يونغز شعرت بالغضب، قائلة إن هذا الاعتذار لم يُفدها في شيء على الإطلاق على صعيد "تخفيف أي ألم عرضتني هذه الفتاة له. وربما ساعدها الاعتذار، لا أعرف بالضبط".

تجنب أماكن معينة في المدرسة أو عدم الرغبة في ركوب حافلة المدرسة.

قال الرسول ﷺ: "لا ضرر ولا ضِرار"، ولم يقصد الضرر الجسدي فقط، وإنما الضرر النفسي أيضاً، لأنَّ الضرر النفسي يكون أحياناً أشد وأقسى من الضرر الجسدي، قال رسول الله ﷺ: "لا يحل لمسلمٍ أن يروع مُسلماً".

لبنان:اليونسكو تتعهد بإعادة تأهيل المدارس المتضررة ودعم قطاع التعليم في أعقاب انفجار بيروت

التنمر المدرسي هو مجموعة المضايقات التي قد يقوم بها فرد من الأفراد أو مجموعة من الأشخاص تجاه شخص آخر بشكل متعمد ويتنوع ذلك ما بين الإيذاء الجسدي أو الإيذاء اللفظي أو حتى الإيذاء النفسي بهدف إبقاء ذلك الشخص المُستهدف ضمن دائرة السخرية والإهانة والإذلال، ويُمكن للتنمر المدرسي أن يكون بين الطلاب وقد يطال الهيئة التدريسية أو حتى المنشآت التدريسية.[١]

ويُذكر أنّ هذه المشكلة تعد منتشرةً بين الطلاب خاصةً في مرحلة المراهقة، حيث إنّ استخدام الإنترنت والوسائط الإلكترونية يعدّ أمراً شائعاً في هذه المرحلة، كما أنّ مخاطر التعرض للعقوبة تعد أقل لأنّه يصعب اكتشاف الشخص مقارنةً بالأنواع الأخرى من التنمر.[٢]

التنمُّر بالتمييز العنصري: ويشمل كافة أشكال التمييز العنصري بناءً على اللون أو العرق أو الدين، ويضاف إليه التمييز ضد أصحاب الاحتياجات الخاصة والأشخاص المختلفين مهما كانت طبيعة اختلافهم.

الشعور بالضعف والعجز، وذلك من خلال حماية الوالدين لهم بشكل مفرط؛ مما يجعلهم يبحثون عن طرق أخرى لاكتساب القوة وممارسة السيطرة على الآخرين.

مشاكل صحية نفسية (مثل: الاكتئاب، والقلق، تعرّف على المزيد ومحاولات الانتحار).

من المهم تثقيف جميع أفراد المجتمع والأطفال والمعلمين والوالدين بطبيعة التنمّر وحقيقتهِ، وفهم سلوكيات الشخص المتعرّض للتنمّر لمساعدته على الخروج من هذهِ الحالة.

البحث عن الظهور والانتماء: على وجه الخصوص عندما يكون سلوك التنمر علنياً وأشبه باستعراض قوة أمام الآخرين في الأسرة أو المدرسة أو العمل، حيث يبحث المتنمِّر عن تقدير الآخرين من خلال استعراض قوّته وتفوّقه، والحقيقة أن المتنمِّر في هذه الحالة لا يضمر عداوة شخصية للضحية وإنّما يريد أن يكون بارزاً في المجموعة.

ويُعتبر التنمّر الجنسي – بما في ذلك النكات أو التعليقات أو الإيماءات الجنسية العدائية – ثاني أكثر أشكال التحرّش شيوعا في المدرسة في العديد من المناطق.

Report this page